الأرض الفلسطينية المحتلة تشهد مزيداً من جرائم الحرب الإسرائيلية خلال (11/2/2016- 17/2/2016)


  • قوات الاحتلال تُواصل استخدام القوة المفرطة في الأرض الفلسطينية المحتلة


-        مقتل (6) مواطنين، بينهم (3) أطفال وفتاة الضفة الغربية


-        إصابة (56) مواطنا فلسطينياً، بينهم (13) طفلاً وامرأة واحدة في الضفة والقطاع





  • قوات الاحتلال تنفذ (81) عملية اقتحام في الضفة الغربية، وعملية توغل محدودة وسط قطاع غزة


-        اعتقال (76) مواطناً، بينهم (19) طفلاً، اعتقل (21) منهم، بينهم (14) طفلاً في مدينة القدس وضواحيها


-        اعتقال (7) مواطنين فلسطينيين، بينهم (3) أطفال، وسط وجنوبي القطاع أثناء محاولتهم التسلل للعمل في إسرائيل





  • إجراءات تهويد مدينة القدس الشرقية المحتلة 


-        تجريف (11) منشأة زراعية في قرية العيسوية، شمال شرقي المدينة


-        قوات الاحتلال تصدر إخطارات بهدم عشرات المنازل السكنية في بلدة العيزرية





  • الأعمال الاستيطانية تتواصل في الضفة الغربية


-        تجريف واقتلاع (35) مسكناً، و(41) حظيرة أغنام، و(26) منشأة ملحقة بها في محافظتي نابلس وطوباس


-        تشريد (22) عائلة قوامها (164) فرداً بينهم (105) أطفال


 




  • قوات الاحتلال تواصل تقسيم الضفة إلى كانتونات، وتواصل حصارها الجائر على القطاع للعام التاسع على التوالي:



  1. إقامة العشرات من الحواجز الطيارة في الضفة، وإعادة حواجز سبق إزالتها، وإعاقة حركة مرور المواطنين الفلسطينيين

  2. اعتقال (4) مواطنين، بينهم طفل، على الحواجز الداخلية والمعابر الحدودية في الضفة

  3. اعتقال تاجر على معبر بيت حانون (إيرز) شمالي القطاع


ملخص: 


واصلت قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي خلال الأسبوع الذي يغطيه التقرير الحالي (11/2/2016 - 17/2/2016)، انتهاكاتها الجسيمة والمنظمة لقواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، كما واصلت إفراطها في استخدام القوة المميتة وتحديداً في أراضي الضفة الغربية والقدس المحتلة، بادعاء أن القتلى كانوا يحاولون تنفيذ عمليات طعن ضد جنودها ومستوطنيها. وبالتوازي مع تلك الانتهاكات، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي سياسة الحصار والإغلاق، والاستيلاء على الأراضي وتهويد مدينة القدس، والاستمرار في  بناء جدار الضم (الفاصل)، والاعتقالات التعسفية، وملاحقة المزارعين والصيادين في اختراق واضح للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وفي ظل صمت من المجتمع الدولي، الأمر الذي دفع بإسرائيل وقوات جيشها للتعامل على أنها دولة فوق القانون.


 


للحصول على النسخة الكاملة من التقرير الرجاء زيارة المسارات التالية: هنــــــــــا


اشترك في القائمة البريدية